الشيخ محمد الروحاني
24-12-13, 12:59 AM
قصص واقعية من سلطنة عُمـــان
تحكى عن عن حياة الشيخ العلامة : جاعد بن خميس الخروصي
رحمه الله واسكنه جنات عدن ، مع العلم الروحاني وكرامته
(القصة الأولى)
{فلـــج الغـنـتـــق}
ذهب الشيخ جاعد لإداء فريضة الحج
وبينما هم في يوم عرفه حيث اصابه هو واصحابه العطش ، نظرا لقلة الماء وكثرت الحجاج.
فقال لإصحابه: هل تريدون أن تشربوا من فلج الغنتق من نزوى!
فأخذت الدهشه تعم في نظر اصحابه لعجب ما قال.
وكيف وهم في السعودية والفلج في (نزوى/سلطنة عُمان)
فقالوا هل اتيت بالفلج في جيبك؟
قال لهم أغمضوا أعينكم!
فعندما فتحوا أعينهم وجدو الماء أمامهم.
فقال: أشربوا وخذوا ما شئتم من الفلج ففي هذه الساعه يكون الفلج من نصيبي في التقسيم.
وعندما انتهوا من شرب الماء
قال: أغمضوا وذهب ما كان قد رأوه!!
وحينما عاد حجاج بيت الله إلى نزوى سألوا بيدار الفلج {الساقي}
قال:حدث شي غريب يوم عرفه إذ أختفى الماء وجف الفلج
فضحكوا وقالوا له ان الشيخ جاعد اتى به إلي السعودية.
ومنذ ذلك اليوم كرامة للشيخ جاعد في يوم عرفه ينخفض منسوب الفلج في نزوى ويعود على سابق عهده في اليوم التالي.
(القصة الثانية)
{قصة الفئران}
إشتكى أهل نزوى من كثرت الفئران عندهم نظرا لما يحمله الفأر من امراض
فذهبوا الى عند الشيخ جاعد فقال لهم: بشرط واحد
قالوا :وما هو؟
قال: أن لا تضحكوا ابدا !
قالوا : قبلنا بشرطك.
فأخذ الشيخ جاعد يقرأ في سره وإذا بالفئران طوابير قادمة نحوه ، فكل فأر يقترب يرمي له موس حلاقة
فيأتي الفأر ويتقلب على الشفره إلى ان تكثر جراحه فيموت.
والناس تنظر بدهشه
إلى أن أتى فأر أعمى ماسك بذيل فأر أعور يقوده نحوهم
فضحك الناس ، وهربت الفئران.
قال الشيخ جاعد: لقد أشترط عليكم أن لا تضحكوا
(القصة الثالثة)
{الشيخ جاعد وولده}
كأن عند الشيخ جاعد مزرعة كبيرة وفي وسطها صخرة كبيرة الحجم لا يستطيع عشرات الرجال زعزعتها_وفي احد الأيام ذهب الشيخ جاعد إلي مزرعته فلم يجد الصخره فأستحواه العجب والدهشه_
ورجع إلي بيته وقال لهم قصة الصخره فقال احد ابنائه؟ أنا نقلتها من مكانها _
فنظر الشيخ في وجه أبنه ورأى فيه سيما الفساد والطغيان والكبر_فقال له ؟دلني عليها
فذهب الشيخ وهو يتبع ولده إلي أن وصلوا مكان الصخرة
فقرأ الشيخ في سره وإذا بالصخرة تنقسم إلي قسمين ورمى عمامته وسط القسمين وقال لولده_؟هات عمامتي
وذهب الولد وإذا بالقسمين يجتمعان عليه ويحبسانه في جوفها_وذهب عنه الشيخ
(القصة الرابعة)
(الشيخ جاعد وأبو البنت المصابة بالمس)
أتاه احد الاشخاص يطلب من الشيخ جاعد كتابة رقية شرعية ومعه إناء صغير فيه ماء_
فكتب الشيخ على جانب الإناء حرف (ب)فقط_عبارة عن الأحرف الأولى من البسملة_
فقال له ابو البنت؟ زدني يا شيخنا !
فقال الشيخ؟يكفيها هذا الحرف كدوا والله الشافي_
فأصر ابو البنت_وكتب الشيخ الحرف الثاني(س)_فأنفجر الإناء أمام وجه الشيخ وابو المريضه_فقال الشيخ؟لقد اخبرتك يكفيك_(ب)
(القصة الخامسه)
{الشيخ جاعد والشاب الممسوس}_
ذهب أهل الشاب المريض إلي بيت الشيخ جاعد وقبل وصولهم إلي مجلس الشيخ اخذ الجني اللي دخل الشاب يصرخ ويقول؟
لا تذهبوا _لا تدخلوا_سيحرقني الشيخ_
وعندما سمعوا هذا الكلام اصروا على الدخول _وإذا بالجني يحترق ويظهر الدخان من جسد الشاب قبل ان ينظر الشيخ للمريض_
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بإمثال هذا يرفع الله سخطه
وليس لسخط الله فألارض دافع_
احبتي:هذه قصص واقعية من حياة مشايخنا الابرار تغشاهم الرحمة في قبورهم_وكنت أود أن اطيل القصص _
والذي يريد أن يعرف ويطلع أكثر وأكثر عن حياة هذا الشيخ الجليل سيجدها ف كتب:
*الكرامة لإهل الحق والإستقامه_لشيخ السيفي
*النمير_لشيخ السيفي
*اللؤلؤ الرطب_لشيخنا فقيد الأمة سعيد الحارثي رحمه الله.
تحكى عن عن حياة الشيخ العلامة : جاعد بن خميس الخروصي
رحمه الله واسكنه جنات عدن ، مع العلم الروحاني وكرامته
(القصة الأولى)
{فلـــج الغـنـتـــق}
ذهب الشيخ جاعد لإداء فريضة الحج
وبينما هم في يوم عرفه حيث اصابه هو واصحابه العطش ، نظرا لقلة الماء وكثرت الحجاج.
فقال لإصحابه: هل تريدون أن تشربوا من فلج الغنتق من نزوى!
فأخذت الدهشه تعم في نظر اصحابه لعجب ما قال.
وكيف وهم في السعودية والفلج في (نزوى/سلطنة عُمان)
فقالوا هل اتيت بالفلج في جيبك؟
قال لهم أغمضوا أعينكم!
فعندما فتحوا أعينهم وجدو الماء أمامهم.
فقال: أشربوا وخذوا ما شئتم من الفلج ففي هذه الساعه يكون الفلج من نصيبي في التقسيم.
وعندما انتهوا من شرب الماء
قال: أغمضوا وذهب ما كان قد رأوه!!
وحينما عاد حجاج بيت الله إلى نزوى سألوا بيدار الفلج {الساقي}
قال:حدث شي غريب يوم عرفه إذ أختفى الماء وجف الفلج
فضحكوا وقالوا له ان الشيخ جاعد اتى به إلي السعودية.
ومنذ ذلك اليوم كرامة للشيخ جاعد في يوم عرفه ينخفض منسوب الفلج في نزوى ويعود على سابق عهده في اليوم التالي.
(القصة الثانية)
{قصة الفئران}
إشتكى أهل نزوى من كثرت الفئران عندهم نظرا لما يحمله الفأر من امراض
فذهبوا الى عند الشيخ جاعد فقال لهم: بشرط واحد
قالوا :وما هو؟
قال: أن لا تضحكوا ابدا !
قالوا : قبلنا بشرطك.
فأخذ الشيخ جاعد يقرأ في سره وإذا بالفئران طوابير قادمة نحوه ، فكل فأر يقترب يرمي له موس حلاقة
فيأتي الفأر ويتقلب على الشفره إلى ان تكثر جراحه فيموت.
والناس تنظر بدهشه
إلى أن أتى فأر أعمى ماسك بذيل فأر أعور يقوده نحوهم
فضحك الناس ، وهربت الفئران.
قال الشيخ جاعد: لقد أشترط عليكم أن لا تضحكوا
(القصة الثالثة)
{الشيخ جاعد وولده}
كأن عند الشيخ جاعد مزرعة كبيرة وفي وسطها صخرة كبيرة الحجم لا يستطيع عشرات الرجال زعزعتها_وفي احد الأيام ذهب الشيخ جاعد إلي مزرعته فلم يجد الصخره فأستحواه العجب والدهشه_
ورجع إلي بيته وقال لهم قصة الصخره فقال احد ابنائه؟ أنا نقلتها من مكانها _
فنظر الشيخ في وجه أبنه ورأى فيه سيما الفساد والطغيان والكبر_فقال له ؟دلني عليها
فذهب الشيخ وهو يتبع ولده إلي أن وصلوا مكان الصخرة
فقرأ الشيخ في سره وإذا بالصخرة تنقسم إلي قسمين ورمى عمامته وسط القسمين وقال لولده_؟هات عمامتي
وذهب الولد وإذا بالقسمين يجتمعان عليه ويحبسانه في جوفها_وذهب عنه الشيخ
(القصة الرابعة)
(الشيخ جاعد وأبو البنت المصابة بالمس)
أتاه احد الاشخاص يطلب من الشيخ جاعد كتابة رقية شرعية ومعه إناء صغير فيه ماء_
فكتب الشيخ على جانب الإناء حرف (ب)فقط_عبارة عن الأحرف الأولى من البسملة_
فقال له ابو البنت؟ زدني يا شيخنا !
فقال الشيخ؟يكفيها هذا الحرف كدوا والله الشافي_
فأصر ابو البنت_وكتب الشيخ الحرف الثاني(س)_فأنفجر الإناء أمام وجه الشيخ وابو المريضه_فقال الشيخ؟لقد اخبرتك يكفيك_(ب)
(القصة الخامسه)
{الشيخ جاعد والشاب الممسوس}_
ذهب أهل الشاب المريض إلي بيت الشيخ جاعد وقبل وصولهم إلي مجلس الشيخ اخذ الجني اللي دخل الشاب يصرخ ويقول؟
لا تذهبوا _لا تدخلوا_سيحرقني الشيخ_
وعندما سمعوا هذا الكلام اصروا على الدخول _وإذا بالجني يحترق ويظهر الدخان من جسد الشاب قبل ان ينظر الشيخ للمريض_
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بإمثال هذا يرفع الله سخطه
وليس لسخط الله فألارض دافع_
احبتي:هذه قصص واقعية من حياة مشايخنا الابرار تغشاهم الرحمة في قبورهم_وكنت أود أن اطيل القصص _
والذي يريد أن يعرف ويطلع أكثر وأكثر عن حياة هذا الشيخ الجليل سيجدها ف كتب:
*الكرامة لإهل الحق والإستقامه_لشيخ السيفي
*النمير_لشيخ السيفي
*اللؤلؤ الرطب_لشيخنا فقيد الأمة سعيد الحارثي رحمه الله.